2011/02/09
2011/02/03
أسماء المعتقلين في محافظة الزقازيق
2. مصطفى محمد بكر- طبيب
3. محمد حسني صلاح- طبيب بيطري
4. إسلام عبد الله زعبل- مهندس
5. علي عبد الكريم صيام- مبرمج
6. عبد الله محمد عبد الحفيظ- طالب بكلية الهندسة
7. محمد عبد العظيم شوبير- محاسب و مصاب في عينه اليمنى
8. ناجي صقر- مرشح مجلس الشورى بالشرقية/ طبيب جراح
9. علاء صقر- مدرس
10. محمد شاطر- طبيب
11. منصور عبد اللطيف- داعية بالأوقاف
12. أمجد عبد العزيز- طبيب
13. أسامة شاكر- طبيب
14. عادل محمد عدوي- مهندس زراعي
15. محمود حامد- طبيب
16. السيد البدوي- مهندسو آخرون لم نستدل عن أسمائهم حتى الآن. (يتوقع أنهم كانوا بإحدى المستشفيات الميدانية لاستقبال الجرحى)
شهادة من أحمد منصور
2011/02/02
Noms et blessures de quelques blessés du 2 février
أسماء مصابي يوم 2 فبراير
حسن ابراهيم- 40 سنة- جروح متفرقة
أمين ابراهيم- 32سنة- جروح بسيطة
محمود حسن- 30 سنة- جروح متفرقة
عمرو محمود- 30 سنة- جرح بالرأس
فاروق ادهم ابراهيم- 24 سنة- كسر بالرجل اليمنى
عبد الرحمن احمد عفيفي- 19 سنة- جرح بالرأس
رمضان عبد المؤمن-جرح قطعي بالوجه
احمد حسن- 17 سنة- جرح باليد
طارق حسن- 30 سنة- جرح قطعي
محسن السيد -40 سنة- غيبوبة
عصام سليم محمد- 35 سنة- جرح قطعي بالرأس
خالد جمال- 34 سنة- 3 غرز بالرأس
فؤاد فتوح- 39 سنة- 4 غرز بالرأس
محمد أشرف- 21 سنة- فتح بالحاجب الأيمن
أمين عرفة- 20 سنة- غيبوبة نتيجة خبطة بالرأس
سامي السيد محمد- 34 سنة- جرح بالرأس
محسن السيد -40 سنة- غيبوبة
عصام سليم محمد- 35 سنة- جرح قطعي بالرأس
خالد جمال- 34 سنة- 3 غرز بالرأس
فؤاد فتوح- 39 سنة- 4 غرز بالرأس
محمد أشرف- 21 سنة- فتح بالحاجب الأيمن
أمين عرفة- 20 سنة- غيبوبة نتيجة خبطة بالرأس
سامي السيد محمد- 34 سنة- جرح بالرأس
What is happening on February 2nd, 2011.
At 9:30 pm
peaceful protesters are heading to Tahrir Sq. towards the Egyptian Museum, as they succeeded in securing the entrances of the square from Talaat Harb, the AUC and Omar Makram; and the rest of the entrances are still not fully secured.
Mansoura: the peaceful protests demanding the fall of the regime are still ongoing and there are still about 2000 protesters in front of the governorate's headquarter; thugs disappeared from the place and the protesters will continue till midnight and will resume the protest in the morning.
Arresting a group of thugs carrying daggers, one of them admitted in one of the microphones in Tahrir Sq. that he was sent by Ahmed Fathy Soroor and that he gave them 50 EGP to do so.
The clashes restarted in the entrance of Tahrir Sq. from the Egyptian Museum's side and the thugs were using Molotov heavily; a lot of people are injured and the residents of houses across from the Egyptian Museum are stoning thugs to defend the museum and several injured people refuse to leave the place in order to continue playing their role in defending the museum.
At 7:00 PM
The fire has been put out before it reached the Egyptian Museum and all entrances to Tahrir have been secured. The peaceful protestors have managed to control the situation in Tahrir, and keep the thugs out. Except for the entrance from Qasr el Nil where there are clashes between protestors and thugs.
يحدث في يوم 2 فبراير
استمرار الاشتباكات بين المتظاهرين و البلطجية أمام المتحف المصري، و استيلاء البلطجية على أحد المباني المواجهة للمتحف.
البلطجية يمنعون دخول بعض الإمدادات المعيشية للمصابين داخل المستشفى المقام بميدان التحرير (تحديدا المأكولات).
المتظاهرين السلميين يتجهون بميدان التحرير ناحية المتحف المصري , حيث انهم نجحوا في تأمين مداخل الميدان من نواحي طلعت حرب والجامعه الامريكيه وعمر مكرم , ومازالت باقي المداخل ليست امنه بالكامل
المنصوره : مازالت الإحتجاجات السلميه المطالبه بإسقاط النظام مستمره ويتواجد الآن حوالي 2000 ألفين متظاهر امام المحافظه واختفى البلطجيه من المكان , وسيستمر المحتجون الى منتصف الليل وسيستأنفوا الإحتجاج صباحاً
القبض على عدد من البلطجيه يحملون سنج واعترف احدهم في الميكروفونات المستعمله بميدان التحرير انه مبعوث من قبل احمد فتحي سرور وانه اعطاهم خمسون جنيه ليفعلوا ذلك
تجدد المواجهات في مدخل ميدان التحرير من ناحية المتحف المصري واستخدام البلطجيه قنابل المولوتوف بشده وسقط العديد من المصابين والأهالي في المنازل المواجهه للمتحف يقومون بإلقاء الحجاره على البلطجيه دفاعاً عن سلامه المتحف , وعدد من المصابين يرفض مغادرة المكان لإستكمال دوره في الدفاع عن المتحف
الساعه 7.00
سيارات الإسعاف لا تصل الى ميدان التحرير وذلك لأنها تقابل مصابين على طول الطريق فتعود بهم ثانية ويتمركزون في طلعت حرب – ميدان عبد المنعم رياض – ميدان سوليمون بوليفار ودار القضاء العالي , لذلك ننبه كل المصابين الى التوجه لهذه الشوارع لتلقى العلاج , اذا كان ذلك في استطاعتهم
اطفاء النار قبل ان تشعل المتحف المصري وتأمين كافة المداخل لميدان التحرير , والمتظاهرين السلميين يتمكنون من السيطره على الوضع في ميدان التحرير , ويتمكنون من منع البلطجيه من النفاذ لميدان التحرير ماعدا مدخل قصر النيل ومناوشات بين المتظاهرين والبلطجيه
الساعه 6.00
تم القبض على احد الصحفيين الأجانب واسمه ( اليكس ) وكان متجه من ميدان التحرير الى باب اللوق والذي قبض عليه ضابط شرطه .
دمنهور : خمسه من البلطجيه يحاولون اقتحام مستشفى دار السلام ويبررون ذلك بأن المصابين من الأخوان المسلمين .
الزقازيق : بلطجيه بأعداد كبيره يحملون سنج وسيوف واصابات عديده والمتظاهرين تمكنوا من الأمساك بهم ومن بينهم ضابط شرطه وحوالي خمسون من المتظاهرين محصورون الآن بداخل مسجد نور غانم بميدان الزراعه
البلطجيه يلقون زجاجات مولوتوف على مبنى وزارة الخارجيه
عدد المصابين بميدان التحرير يتزايد ولا يوجد تدخل من الجيش وهناك احتياج شديد للأدويه والأسعافات الأوليه
الجيش يضرب طلقات ناريه في الهواء ودخان بأتجاه بلطجية النظام
عند طلعت حرب وهدى شعراوي كردون من فعل اللجان الشعبيه لمنع البلطجيه من الوصول لميدان التحرير , ومصابين كثيرين يتوجهون الى الجامع
الجيش ينسحب من ميدان التحرير ويترك المتظاهرين المسالمين فريسه للبلطجيه القادمين من اتجاه مجلس الشعب والذين يحملون اسلحه بيضاء ويحوطون كل المداخل لميدان التحرير ما عدا مدخل باب اللوق
اثناء الأشتباكات اصيب بعض البلطجيه فقام المتظاهرين السلميين بنقلهم للعلاج مما جعل البلطجيه يشعرون بالخزي ويعترفوا بأن الذي استأجرهم هو عضو مجلس شعب عن منطقة نزلة السمان واسمه جمال الجابري
المتظاهرين المطالبين بإسقاط النظام يتمكنوا من التحفظ على بعض البلطجيه داخل مجمع التحرير
انباء عن اشتباكات بين المؤيدين والمعارضين امام مبنى الداخليه
متاريس عند جامع عمر مكرم من قبل الرافضين لمبارك لحماية المظاهره
المصابين الذين يتوجهوا للإستشفاء في جامع عباد الرحمن يصلوا الى المئات ما يقرب من ثلثمائه
الجيش يطلق اعيره ناريه في الهواء ليرعب المتظاهرين المؤيدين لمبارك لأنهم يلقون بالحجاره على المتظاهرين السلميين المطالبين بإسقاط النظام
شوارع محمد محمود وكوبري قصر النيل وميدان سيمون بوليفار يشهدون اشتباكات بين المتظاهرين الراغبين في اسقاط النظام وبين بلطجيه
الجيش عند مدخل طلعت حرب عند ميدان التحرير افسح السكه وسمح للألتحام بين المتظاهرين وبدأت الأشتباكات
البلطجيه المأجورين لتاييد النظام يهددون البنات في شارع شمبليون بوسط البلد بمطاوي وسنج ويقودوهم لشوارع جانبيه
طنطا : مئات من بلطجية نظام مبارك امام المحطة ومعهم اسلحه بيضاء ويمنعون الماره من المرور في هذا المكان
المنصوره : حوالي ثلاثين ألف متظاهر مطالبين بإسقاط مبارك تجمعوا ويجولون في كل البلد وبخاصه عند ميدان أم كلثوم وذلك بعد ان خرج عليهم بلطجية النظام امام المحطه , ولكن المتظاهرين المسالمين الرافضين للنظام فوتوا عليهم فرصة الأشتباك واستمروا في تجمعاتهم في باقى البلد
المداخل التي سيطر عليها البلطجيه – باب اللوق وشارع طلعت حرب وعبد المنعم رياض
كل الشباب الذين يحاولوا الخروج من ميدان التحرير يتعرضوا لإنتهاكات من قبل البلطجيه من مظاهرة التأييد
المتظاهرين في ميدان التحرير يستولون على بعض الأحصنه والجمال التي كانت بحوزة المتظاهرين المؤيدين لمبارك ويتمكنوا من الأمساك بأحدهم والذي تبين انه امين شرطه واسمه / ياسين على محمد على من قسم شرطه اول العاشر من رمان ورقم بطاقته 89015191
الآن تم احتلال كل الطرق المؤدية الى ميدان طلعت حرب وميدان التحرير من قبل بلطجية الحزب الوطني والداخلية وافساح الطريق الى مظاهرات تأييد لمبارك وترهيب المارين بالأسلحة البيضاء وعرقلة وصولهم الى اماكن التظاهر في ميدان التحرير واطلاق اعيرة نارية مصدرها غير مؤكد بعد
قيام مظاهرة تأييد لمبارك من الدقي من ناحية كوبري قصر النيل
نزل عساكر الجيش بالمدرعات عند المتحف المصرى والتحم بهم المتظاهرون الموالون لمبارك بالمتظاهرين في ميدان التحرير وحدث اشتباكات عن طريق الرشق بالحجاره من جانب المؤيدين لمبارك وبدأ المتظاهرين المطالبين بإسقاط النظام بالرد عليهم
2011/01/27
جبهة الدفاع ترصد تضييق الحكومة المصرية على المتظاهرين من خلال وسائط الاتصالات
1. حجب عدد من المواقع الاجتماعية بينهم: الموقع الاجتماعي فيسبوك (facebook.com) وموقع التدوين المصغر توتير (twitter.com) وموقع لخدمة البث المباشر بامبوزر (bambuser.com)، ابتداء من ظهر يوم 25 يناير 2011. وحجب عدد من المواقع الإخبارية بينهم موقع جريدة الدستور -doctor.org وموقع جريدة البديلelbadil.net -
2. إيقاف عدد من أرقام الهواتف المحمولة للنشطاء والخطوط الطوارئ الخاصة بجبهة الدفاع عن متظاهرى مصر ابتداء من ظهر يوم 25 يناير 2011.
3. إيقاف خدمة الرسائل النصية القصيرة (SMS) ابتداء من مساء يوم 27 يناير 2011.
ولقد قام عدد من أعضاء جبهة الدفاع من الاتصال بشراكات الاتصالات الثلاثة فودافون مصر، موبينيل، واتصالات مصر، ولقد أفادت المكالمات أن سبب وراء ذلك "دواعي أمنية" و"تم اختيار شريحة معينه من العملاء لوقف الخدمة من عليهم".
شهادات جديدة للمتظاهرين
الاسم: عبد الرحمن عز الدين امام
السن : 23 سنة
خريج تجارة جامعة عين شمس – يعمل مصور تحت التدريب في جريدة الدستور
القبض : 26 يناير من امام نقابة الصحفيين الساعة 3 ونصف العصر
ماكنتش مشترك في المظاهرة كنت لسه بحاول ادخل الكوردون وتم منعي والضابط اللي منعني شتمني فقلتله اتكلم بالراحة قالي مش عاجبك قلتله لا مش عاجبني راح الضابط عملي حركة بصباعة وقالي انت والصحافة بتاعتك وقال للامين خده
اتنين جم اقتادوني والاستاذ محمد عبد القدوس ومصور اسمه عمرو في الوفد اعتقد حاولوا يخلصوني منهم وفشلوا لامهم كانوا بيتعاملوا بعنف وضربوني على ضهري ودخلوني عربية الترحيلات
جوة عربية الترحيلات كان فية 15 شخص منهم 5 صحفيين اعتقد واحد اسمة كارم وواحد اسمة سامي تقريبا نائب رئيس مجلة الاذاعة والتليفزيون وبعد كدا دخلوا استاذ محمد عبدالقدوس والمصور عمرو وبعدها بشوية دخلو عشرة تانيين ومشينا شوية وبعدالاسعاف دخلو خمسة او ستة كمان
وصلنا الجبل الاحمر نزلوا الصحفيين والمصورين ورفضنا نتحرك بدون الباقيين بعد مفاوضات نزلوا الطلبة وبعيدن نزلوا الباقي حطوا الطلبة على جنب والباقي على جنب
اخدو الطلبة على الحجز واخذوا الصحفيين عند رئيس القطاع ، حاولنا نتفاوض مع رئيس القاطاع ، رئيس القطاع كان عايز يخرج الصحفيين والمصورين ورفضنا واصرينا الطلبة يمشوا قبلنا فهما رفضوا وبعدين سألوا مين اللى معاه جنسية ايطالي ففي شخص رفع ايدو قالولوا مين معاك فاخد ابن اختوا ومشوهم ف ساعتها
وحالوا تاني التفاوض معانا علشان عايزين يخرجوا الصحفيين واحنا اصرينا ما نخرجش الا بخروج الطلبة معانا
المعاملة كانت في منتهى الاحترام وجابولنا شاي ومية وقهوه
تم الافراج عن كل المجموعة الساعه 12 ونص باليل
خرج 8 صحفيين واستاذ محمد عبدالقدوس والطلبة وكل اللى معانا ف الترحيلات ، ماتمش التحقيق مع الصحفيين سالوهم عن الاسم وبيشتغلوا فين أما الباقي تم التحقيق معاه ، امن الدولة كتير قاعدين على مكاتب ف الهوا وبيحققوا مع بقيت الناس
يوجد حوالي 800 لسة موجودين هناك معظمهم اقل من 20 سنة ، الاهالي متجمهرين مستين ولادهم برا
واحنا خارجين كان فية 4 عربيات امن مركزي بتنزل متظاهرين تانيين
Name: Abdelrahman Ezz Eldin Imam
Age: 23 years old
Graduate of Ain Shams University – Works as a photographer (under training) in Al Dostor newspaper
Date and place of arrest: 26 January at 3:30 PM- in front of the Journalists syndicate.
I was not in the protest, I was still trying to enter into the cordoned area, but I was prevented. The police officer who prevented me also cursed at me. I then asked him to not curse me and he asked if I did not like the way he was talking. I said I did not and that's when he made a sign with his finger and cursed me and told the soldier to take me.
Two people came and took me and writer Mohamed Abdelqodoos and another photographer (his name is Amr and he works for Al-Wafd newspaper) tried to help me out, but in vein. They hit me on my back and then took me to the deportation van.
Inside the van, there were 15 individuals, amongst them were 5 journalists (Karem, Sami (most probably the assistant CEO of Al-Iza'a Wal Telefizion newspaper). They then brought to us Mr. Mohamed Abdelqodoos and Amr and after a while, another 10 were brought to the van. The car then moved and after a while, it stopped after Al-Isa'af and five or six more were brought to the van. We then arrived to Al Gabal Al Asfar and released the journalists and photographers, but we refused to leave without the rest of the arrestees, so they released the students, and then the rest and they kept the students in one corner, and the rest in the other.
They then took the students to detention and the journalists to the head of the district. We tried to negotiate with the head of the district, who wanted to release journalists and photographers only. We refused and insisted that the students leave before us, but they refused completely. They then asked who had the Italian nationality and one of the arrestees raised his hand. They then released him and his relative (his nephew) on the spot. They continued their negotiations with us to release s and leave behind the students, but we refused.
They treated us with respect and brought us tea and water.
We were released at 12:30 AM. The people who were released were eight journalists, in addition to Mr. Mohamed Abdelqodoos, the student and all of the people who were with us in the deportation van.
Journalists were not questioned (they only asked for their names and their place of work), but the rest were all questioned and interrogated with. There were a lot of State Security officers sitting on desks in the open air and interrogating people.
There are around 800 detainees that remain there, most of which are under the age of 20. The families of the detainees are outside demanding their release.
As we were leaving, there were four other deportation cars bringing more arrested protesters.
*****
عبد الرحمن عماد الدين" 19 سنه "
كنت موجود في مسيرةالقصر العيني وكنا بنحاول نتحكم في المتظاهرين حتى لايلجأوا للعنف أنا وناس وحدث مايلي يوم 25 يناير حوالي 15 أمن مركزي ومعاهم طوب هجموا علية وكنت خايف ليضربوني فاستسلمت لهم
الطوب كان من أرضيات مجلس الشعب البلاط 15*15 سنتي
ورموا الطوب وضربوني وكان معاهم عصاية وضربوني بيها علي الرأس
و مسكني واحد بيضربني على وشي بأيده وواحد بيضربني بالعصايا
وكان يبدوا إنهم يحاولون ضربي في رقبتي إللي بيضربه 5 منهم
ووقعت علي الأرض وفضلوا يضربوا وكان الضرب بالرجل في بطني
كانوا الـ15 يناوبوا بالضرب فقدت الوعي لثوان ولما فقت لقيت عسكري واقف فوقي بيضرب في البطن وواحد بيضرب علي الرأس
الأمن أخد الموبايل شديت الموبايل وفضلت ماسك فيه
جه عسكري من الأمن المركزي قال " ياكافر " وضربني ألم علي وجهي وبعدها جه واحد لابس مدني قالهم أنه مباحث وشدني من إيدي وإداني بالبونيا في وشي وشتمني شتيمه قاسيه جدا وبمعدل كل ثانيه ألم وواحد ضربني علي ظهري وبيشتمني شتائم
دخلت من بوابه مجلس الشوري من الناحيه وكان على اليمين طقم حرس ببدل وكان الظابط بيجرني من البنطلون وطلع عارف أسمي وقال ولو مسكتش ياعبد الرحمن هقلعك البنطلون وأخلي العساكر يعملوا فيك كذا وكذا " إغتصاب " وأخد الموبايل وسحب البطارية منه واداه لحد
في عربيات ترحيلات جوه مجلس الشوري . دخلت عربيه الترحيلات وكان فيها نشطاء أول مره ينزل وكان في ولد عنده 12 سنه وأخدونا لمعسكر السلام
بالليل بيطلعوا مجموعه مجموعه لمقابله الظابط أول مادخلت للظابط سألني الاسم والمكان وسأل لوكنت أعرف بثينه كامل وقال (تعرف أنها ملحده )وقعد يسأل علي أفراد من 6 إبريل ويقول ان عنده ما يثبت انهم مش مظبوطين وقعد يقول اركز في دراستي احسن
بعدها ودوني صاله وقالوا الناس هتمشي منها كانت حوالي الساعه 6 صباحا لما دخلت الصالة
وكان موجود
مصطفي فؤاد - النظاره مكسوره واصابه في وجهه)
شريف الروبي
فادي إسكندر
رامي العلي
كريم الشاعر ( لم أراه ولكن سمعتهم بيكلموه جامد وبيقولوا خدوا كريم حبس انفرادي
Abdel Rahman Emad El Dine, 15 years old.
I was in Qasr El Einy Clashes with other protesters. About 15 of the Central Security forces were throwing rocks at us. They had a stick and they hit me on my head. One grabbed me, one was hitting me on my face with his hand, and another one was hitting me with his hands. I fell on the ground and they kept hitting me in my stomach with their feet. I think they were 15 persons hitting me at the time. I Passed out for seconds and woke up to them still beating me on my head and in my stomach. They then took my cell phone, I struggled to hold it. A Central Security officer told me “You Infidel!!”, and he hit me on my face. Then an officer in plain clothes told them he was a State Security Investigations officer and he grabbed me from my hand then punched me in the face and he cursed me with a very bad insult. Then he started to slap me on my face and my back every second.
Then, I entered the Shura Council from its gate on the right side. Plain clothed guard started pulling me from my trousers. He knew my name- he told me “if you did not shut up Abdelrahman, I will take out your trousers and have the soldiers rape you.” He then took my mobile phone and gave it to someone.
Inside the deportation vans in the Shura Council: I entered in the deportation van and there were no activists inside. Once I got out of the van, I heard that there was a 12 year old boy who was taken to Al Salam Camp.
At night, they took the detainees to see the officer in groups- each group at a time. When they took me to see the officer (Name-Place) , he asked if I know Busayna Kamel and that she is an atheist. He also kept asking questions about the members in the 6th of April Youth Youth movement.
They then took me to a hall and told people that they will leave. People there were:
- Mostafa Fouad (his eyeglasses were broken and he was injured in his face)
- Sherif El-Rubi (6th of April Youth)
- Mary Iskander (Al-Karamah)
- Rami Al-Ali (Al-Karamah)
- Karim Al-Shaer (I did not see him in person, but I heard them speaking loudly sayting to take Karim to solitary confinment)
****
شهادة من أسيوط
في يوم 25 يناير الساعة الثانية عشرة ظهرا انطلقت مسيرة من 40 شخص في أسيوط في منطقة الوليدية ولكن تمت محاصرتهم بكوردون أمني لمدة نصف ساعة ثم بدأ الأمن في المضايقات و أمروهم بالإنصراف، ولما رفضوا تم دفعهم وتفريقهم وإجبارهم علي الرحيل.
مجموعة أخرى كانت تضم أشخاص من مسيرة الثلاثاء وآخرين اتجهت لميدان المجذوب بأسيوط الساعة 12 ظهرا يوم الأربعاء 26 يناير، ولكن تم القبض على كل من كانوا في المظاهرة وكان من ضمنهم أطفال من 10- 15 سنة ، وتم أخذهم لقسم أول أسيوط في عربة نقل جنود وتم ضربهم داخل العربة و تم ضربهم داخل القسم، و تم تعرضهم للصعق الكهربائي . حوالي الساعة الثانية صباح الخميس 27 يناير تم الإفراج عن البنات فقط، وواحدة أبلغت عن تعرضها للتحرش الجنسي بالإضافة إلى تعرضهن جميعا للصعق الكهربائي.
الأولاد تم أخذهم و تفريقهم في عربات مختلفة،واحد منهم أفرج عنه الساعة الثانية عشرة ظهر الخميس 27 يناير و قال أنهم تم تعذيبهم بالكهرباء حتى الصباح، واسمه محمد عثمان، والباقي يعرض على النيابة الآن في محكمة جنوب أسيوط وهم سبعة، وأسماؤهم :
محسن حمدي
أحمد جمال
أحمد سمير
إسلام البدري
صالح البكري
صلاح الدين أيمن
حسن البنا
ولكن هناك عدد أكبر من المقبوض عليهم غير معروف أسماؤهم من مناطق أخرى من أسيوط.
Testimony from Assiut
On 25 January at 12 pm 40 people started a march in Assiut in Waleedeya but they were cordoned by security forces for half an hour and then police started to harass them and ordered them to leave, when they refused, they were pushed and forced to leave.
Another group of about 26 people started a protest in Magzoub square in Assiut at 12 pm on Wednesday, January 26th, but they were all arrested including minors (10-15 years old). They were taken to Assiut Police station I in a security truck where they were beaten inside. They were also brutally beaten in the police station and were subjected to electric shocks. On Thursday 27th at 2 am, only girls were released, one of them reported being sexually harassed as well.
Arrested male protesters were taken away from the police station and divided on separate police vehicles, one of them was released at 12 PM on Thursday, January 27 and said they were tortured with electricity until the morning, his name is Mohamed Osman. The rest are brought before the public prosecution office, Court of South Assiut.
We only know the names of seven of them, but there is a big number of unknown arrested protesters from different parts of Assiut.
Mohsen Hamdi
Ahmad Jamal
Ahmed Samir
Islam Al-Badri
Saleh Bakri
Ayman Salah El-Din
Hassan al-Banna
****
كنت أسير برفقة صديقين لي وكانت الساعة قد قاربت الواحدة صباحا يوم الأربعاء 26 يناير في ميدان طلعت حرب عندما فوجئنا بعدد من قوات اﻷمن بزي مدني يستوقفوننا ويأخذوا مناهواتفنا المحمولة وبطاقات الهوية. وجدنا أنفسنا بعد ذلك في عربة ترحيلات صغيرة و كان عددنا يقترب من الخمس وعشرين وهو اﻷمر الذي جعلنا عاجزون عن التنفس داخل العربة، التي ظللنا بداخلها أمام جروبي بميدان طلعت حرب لمدة ساعة كاملة قبل أن تتحرك بنا في رحلة مررنا فيها على معظم معسكرات اﻷمن المركزي قبل أن يستقر الوضع بنا في معسكر الجبل اﻷحمر بالحي السادس. وعلى مدار ما يقرب من أربع وعشرين ساعة هي مدة بقائنا هناك لم نتناول الطعام إﻻ مرتين، وكان اﻷمر اﻷصعب هو محاولة استخدام دورات المياه لقضاء حاجتنا.
المقر الذي تم احتجازنا فيه هو عبارة عن شقة مقسمة إلى غرفتين، اضطررنا إلى تقسيم أنفسنا عليهما مع العلم بأن عددنا كان 200 شخص تقريبا.
في صباح اليوم التالي استدعاني ضابط اﻷمن للتحقيق معي، أخبرته أنني صحفي وأن تواجدي بقلب الحدث هو من صميم عملي فأخذ يسألني عما إذا كنت منتمي لتيار سياسي أم ﻻ، فأجبته بالنفي. ثم سألني هل تعتبر ما حدث شيئا سلبيا أم إيجابيا؟ فحاولت التهرب بأن أقول اﻹثنين معا. فقاطعني هل تعتقد اﻷمن كان سلبيا؟ فقلت ﻻ أعرف ثم عاد ليسألني هل تعرف أن اﻹخوان هم الذين قاموا بتخريب السيارات، فأجبته، لم أﻻحظ ذلك.
ﻻحظت عند وصولي إلى المعسكر أن من سبقونا إليه كانوا في حالة يرثى لها مابين من تعرض للإغماء وبين من كان مصابا بالسكر وآخرون يعانون من جروح واضحة.
فوجئت أيضا بوجود أجانب تم القبض عليهم إﻻ أن اﻷمن أفرج عنهم سريعا.
اليوم الخميس 27 يناير الساعة الواحدة صباحا، أخبروننا بأنهم قد قرروا اﻹفراج عنا إﻻ أنهم استثنوا ما يقرب من عشرة أشخاص ﻷسباب نجهلها وكل ما قيل وقتها هو أن أرشيفهم مليء بملفات أخرى.
I was walking along with two friends at 1:00 am on Wednesday 26th January, 2011 in Talaat Harb square, when we came across a number of security forces dressed in civilian clothes and tookour cell phones and identity cards. We were taken in a small deportation vehicle, we were about twenty-five which made us unable to breathe inside the vehicle. We stayed inside for an hour in front of Groppi in Talaat Harb Square before they moved us, on the way we stopped in almost all the Central Security camps before we finaly stopped in Al Gabal Al Ahmar camp. We only ate twice during our stay there, which lasted for 24 hours. The most dificult thing was to try to go to the tiolet with all that number of arrested people. We were around 200 persons, kept inside a two rooms flat.
The next morning the security officer called me for investigation, I told him I am a journalist and that my presence in the scene is because of my work. He asked me whether I belong to a politicalparty or movement or not, I told him that I don't. Then he asked me if I think what happened is something negative or positive? I tried to avoid a direct answer so I replied that it is both negative and positive. He asked me again if I think security was negative? I said I do not know. He then asked me if I know that the Muslim Brotherhood are the ones who burned cars, and I told him, I did not notice it.
I noticed when I first arrived to the camp that the arrested demonstrators who were there before us were in a very bad situation, among them there were sick people who had diabetes or suffer from several wounds.
I was surprised also to see some foreigners among the arrested but they were released quickly.
Today, Thursday, Jan 27th at 1 AM, they decided to release us, but they excluded about ten people for unknown reasons. They said those people have other charges in their files.